مجموعة الفهاد

نبذة تعريفية عن المجموعة

مجموعة الفهاد القابضة، منشأة سعودية مقرها الرياض، وهي مظلة شاملة تندرج تحتها مجموعة من الشركات. وتمتلك المجموعة شركة أحمد سليمان الفهاد (مساهمة مقفلة) ومجموعة من الشركات ذات الأنشطة التجارية المتنوعة، والتي تعمل في مجالات الاستثمار الخدمي والصناعي والتجاري. كما تعتزم المجموعة أن تتخذ توجهًا استراتيجيًا تستطيع من خلاله ضم مجموعة من الشركات ذات الأنشطة الناجحة تحت مظلتها، اتكاءً على جذور خبرتها العميقة الممتدة إلى 25 سنة، وإلى إمكانياتها الكبيرة. يصل حجم استثمارات المجموعة إلى نحو 5 مليارات ريال، ويبلغ عدد موظفيها أكثر من 25.000 موظف ، علاوة على امتلاكها لأسطولٍ ضخمٍ ومتكامل من الآليات والمعدات التي يتجاوز عددها 4500 معدة وآلية مما يضمن – بإذن الله – ثبات خطوات المجموعة، وضمان أنشطتها، ووضوح استراتيجيتها


+25000


موظف بالمجموعة

+4500


مُعدّة ومركبة

+130


عقد تم تنفيذه

+25


وكالة وشراكة دولية

أهدافنا

السعي لعقد شراكات استراتيجية مع جهات مميزة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. - أن نحقق التنوع باحتوائنا لشركات ذات مجالات متعددة. - التسارع في تطوير منتجاتنا وخدماتنا حتى تتلاءم مع متطلبات عملائنا. - الارتقاء بمعايير مجالاتنا في سوق العمل.

رسالتنا

تسخير الكوادر المؤهلة، والطاقم المُدرّب؛ لتقديم كافة خدماتنا بطرقٍ استثنائية، في القطاعات العامة والخاصة، مما يحقق معادلة الجودة والاحتراف، حتى نظفر بتكوين علاقة مميزة مع شركائنا.

رؤيتنا

أن نكون مجموعة رائدة، ومنشأةً قائدة، تحتضن مجموعة من الشركات المميزة، حتى نطابق معايير الاحترافية، ونحقق المواصفات العالمية.


مجلس الإدارة

كلمة رئيس مجلس الإدارة

قدراتنا

قدراتنا التي تراكمت على مدى أكثـر من 25 عاماً تتيح لنا تبوء مرتبة الصدارة باعتبار أعمالنا عاملاً محفزًا لإقتصاد المملكة كما تهيئ هذه القدرات لنا بيئة يمكن الابتكار من خلالها لتقديم إسهامات كبيرة في تنمية الوطن.

القدرات التشغيلية

تمتلـــك شـــركة الفهــاد أســـطول مـــن المركبـــات للنقـــل وشــاحنات النفايــات والمعـــدات الثقيلــة والخفيفـــة التـــي تســـاعد علــى إنجـــاز أي مشـــروع بزمـــن قياســـي وجـــودة عاليـــة.

القدرات البشرية

تمتلــك شــركة الفهـاد قـدرات بشـرية قويـة مـن عمالـة مهـرة وموظفيـن خبـرة بإسـتخدام التقنيـة الحديثـة والتكنولوجيـا لإدارة المشـاريع.